أكد حمد الدبيخي، المحلل الرياضي السعودي ولاعب نادي الاتفاق السابق، أنه لا ينتمي في تشجيعه لأي من قطبي الكرة المصرية الأهلي أو الزمالك، مشيرًا إلى أن ميوله تتغير وفقًا لطبيعة التناول الإعلامي، ويستعرض موقع تحيا مصر التفاصيل.
تصريحات حمد الدبيخي
وقال الدبيخي، خلال ظهوره ضيفًا على برنامج «ستاد المحور» الذي يقدمه الكابتن خالد الغندور،:
«أنا لا أهلاوي ولا زملكاوي، عندما أرى الإعلامي يعقوب السعدي أكون مع الأهلي، وعندما أتابع خالد الغندور أكون مع الزمالك».
وأضاف أن أغلب أصدقائه في المملكة العربية السعودية يشجعون النادي الأهلي، مؤكدًا أن جماهير الخليج بشكل عام تميل لتشجيع الأهلي أكثر من الزمالك، نظرًا لانتشاره الإعلامي ومتابعته الواسعة في المنطقة.
وتطرق الدبيخي للحديث عن محمد صلاح، مؤكدًا أنه يُعد أسطورة العرب ويتصدر قائمة أفضل المحترفين العرب في أوروبا، مشيرًا إلى أنه يتابعه مع نادي ليفربول أكثر من متابعته مع المنتخب المصري.
وأوضح أن أسلوب لعب محمد صلاح يتناسب مع نادي الاتحاد السعودي أكثر من الهلال أو النصر، حال قرر خوض تجربة في الدوري السعودي مستقبلاً.
كما أشاد بمحمود عبد المنعم «كهربا»، مؤكدًا أنه كان اللاعب المصري الأكثر تأثيرًا بين المحترفين في الدوري السعودي، في حين وصف السوري عمر السومة بأنه اللاعب العربي الأكثر تأثيرًا في تاريخ الدوري السعودي على مستوى المحترفين العرب.
واختتم الدبيخي تصريحاته بإشادة عامة بالمواهب العربية التي تركت بصمة واضحة في الدوري السعودي خلال السنوات الماضية.
نيوكاسل يونايتد يفوز على فولهام (1/2) ويتأهل لنصف نهائي كأس رابطة المحترفين الإنجليزية
انتهت مباراة نيوكاسل يونايتد وفولهام في ربع نهائي كأس رابطة المحترفين الإنجليزية بفوز نيوكاسل يونايتد بهدفين مقابل هدف واحد ويتأهل الفريق للدور نصف النهائي، بدأت مباراة نيوكاسل يونايتد وفولهام في ربع نهائي كأس رابطة المحترفين الإنجليزية بضغط قوي من جانب نيوكاسل بحثا عن تسجيل الهدف الأول في المباراة.
وفي الدقيقة العاشرة سجل يوان ويسا الهدف الأول لفريق نيوكاسل يونايتد، وكان هناك رد من جانب فريق فولهام لتسجيل الهدف الأول والتعادل في المباراة، وفي الدقيقة 16 سجل ساسا لوكيتش الهدف الأول والتعادل لفريق فولهام وتعود المباراة لنقطة التعادل من جديد، وتراجع فريق فولهام للدفاع للحفاظ على النتيجة وكان فريق نيوكاسل يونايتد له الأفضلية لتسجيل الهدف الثاني في المباراة.

















0 تعليق